الرئيسية
الضفة ,غزة,فتح ,حماس لا هذا ولا ذاك القدس أولا كتبها الحسيني الطاهر
ما أحوجنا إلى روحك الطاهر فينا يا رسول الله ,ما أحوجنا إليك والى نورك الذي تلتئم به جروحنا. لا أقول ما أحوجنا إلى ذلك بمعنى انه غير موجود بل موجود وموجود ولكننـــــــا أمتك أصابها الوهن والمرض فصارت ترى الماء الزلال مراً علقما ,وروحك التي تنشر الجو عبيرا في الأرض كلها, كممنا نحن أمتك أنوفنا عنها,وصرنا نتغنى بك ألحاناً لا تتجاوز حلوقنا. وكل منا اخذ من كتاب الله وسنتك التي سننتها ما يتماشى مع ذوقه وحتى هذا لا ضير عليه لكن كل منا أيضا أنكر على الأخر ما أخد من كتاب الله وسنتك العطرة.عذرا وألف عذرا أبا القاسم أن أخذنا الكبر فلم نعترف بأننا ضللنا الطريق فهاهو الطريق ينبئنا بذلك ,والسير يدل على المسير.
فتح أم حماس, الضفة , أم غزة, الأوس أم الخزرج هاهو التاريخ نفسه يعيد الأوس والخزرج من جديد وليس لها غيرك يا كريم الصفات.بك وحدك حل الله عسيرها على أهل المدينة فحاذوا هناء الدارين لم نسمع بعد أن داستها إقدامك الشريفة عن أوس وخزرج .كل ما عرفناه أنها أصبحت بك طيبة تنشر عطرها منذ تلك اللحظة ورعاها الله هي كذلك بإذنه إلى يوم القيامة. آه لو تخرج إلينا فنرى جروح فتح وغزة صارت حكاية أمس لن يعود.مَنْ مِنْ أمتك يشك لحظة أنك أن عدت طابت الجراح أظنه ليس هناك من يشك في ذلك ولا اشك أنا أيضا انه هناك من أمتك من لا يحبك فأنت فرضت محبتك على الجميع.يا رسول الله ليس نحن الذين تكال بهم درجتك ويعتد بشهادتهم في حسن أداءك لقد شهد لك مولاك بأنك أأمن أمناء أهل الأرض حينما بلغنا جل وعلا في محكم كتابه(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) صدق الله العظيم وأي شهادة بعد شهادته انه أكمل دينه إذ أنت كنت الموصل لذلك ووسيلته التي اختارها لنا لتوصيل رسالته وهو يشهد جل وعلا بتمام الإكمال والتبليغ للرسالة لهو شهادة لك يا سيد الأمناء أنك سيدهم .فيا طيب الأخلاق ماذا أنت صانع في هذه المحنة التي أبتلينا بها بعضنا يحرق بعض بعضنا يخنق بعض الأمة تتآكل ماذا عساك تفعل يا سيد الأنام يا هل ترى كنت ستقف مع إسماعيل هنية وأنصاره في حماس وهم من يرفعون رايه الدين ويبذلون النفيس والثمين من اجل غزة وممن أجل فلسطين ومن أجل القدس . أم تراك يا عدنان كنت ستقف مع محمود عباس وحركة فتح أولئك الصابرون حتى على الصبر نفسه اللذين يحقنون الدماء ويفدون بلادهم بعقولهم لا بالسلاح والذين يرون الطريق إلى القدس شائك بحي لا يستطيع سلاحا أيا كان الوصول إليه فأثر أن يستردوه بالحكمة.حقيقة أنا لا احتار ولا اشك في إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سيختار القدس أولا وما بعدها يهون القدس .ونحن بسطاء أمتك يا رسول الله على دربك نختار معك (القدس اولاً).
ما أحوجنا إلى روحك الطاهر فينا يا رسول الله ,ما أحوجنا إليك والى نورك الذي تلتئم به جروحنا. لا أقول ما أحوجنا إلى ذلك بمعنى انه غير موجود بل موجود وموجود ولكننـــــــا أمتك أصابها الوهن والمرض فصارت ترى الماء الزلال مراً علقما ,وروحك التي تنشر الجو عبيرا في الأرض كلها, كممنا نحن أمتك أنوفنا عنها,وصرنا نتغنى بك ألحاناً لا تتجاوز حلوقنا. وكل منا اخذ من كتاب الله وسنتك التي سننتها ما يتماشى مع ذوقه وحتى هذا لا ضير عليه لكن كل منا أيضا أنكر على الأخر ما أخد من كتاب الله وسنتك العطرة.عذرا وألف عذرا أبا القاسم أن أخذنا الكبر فلم نعترف بأننا ضللنا الطريق فهاهو الطريق ينبئنا بذلك ,والسير يدل على المسير.
فتح أم حماس, الضفة , أم غزة, الأوس أم الخزرج هاهو التاريخ نفسه يعيد الأوس والخزرج من جديد وليس لها غيرك يا كريم الصفات.بك وحدك حل الله عسيرها على أهل المدينة فحاذوا هناء الدارين لم نسمع بعد أن داستها إقدامك الشريفة عن أوس وخزرج .كل ما عرفناه أنها أصبحت بك طيبة تنشر عطرها منذ تلك اللحظة ورعاها الله هي كذلك بإذنه إلى يوم القيامة. آه لو تخرج إلينا فنرى جروح فتح وغزة صارت حكاية أمس لن يعود.مَنْ مِنْ أمتك يشك لحظة أنك أن عدت طابت الجراح أظنه ليس هناك من يشك في ذلك ولا اشك أنا أيضا انه هناك من أمتك من لا يحبك فأنت فرضت محبتك على الجميع.يا رسول الله ليس نحن الذين تكال بهم درجتك ويعتد بشهادتهم في حسن أداءك لقد شهد لك مولاك بأنك أأمن أمناء أهل الأرض حينما بلغنا جل وعلا في محكم كتابه(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) صدق الله العظيم وأي شهادة بعد شهادته انه أكمل دينه إذ أنت كنت الموصل لذلك ووسيلته التي اختارها لنا لتوصيل رسالته وهو يشهد جل وعلا بتمام الإكمال والتبليغ للرسالة لهو شهادة لك يا سيد الأمناء أنك سيدهم .فيا طيب الأخلاق ماذا أنت صانع في هذه المحنة التي أبتلينا بها بعضنا يحرق بعض بعضنا يخنق بعض الأمة تتآكل ماذا عساك تفعل يا سيد الأنام يا هل ترى كنت ستقف مع إسماعيل هنية وأنصاره في حماس وهم من يرفعون رايه الدين ويبذلون النفيس والثمين من اجل غزة وممن أجل فلسطين ومن أجل القدس . أم تراك يا عدنان كنت ستقف مع محمود عباس وحركة فتح أولئك الصابرون حتى على الصبر نفسه اللذين يحقنون الدماء ويفدون بلادهم بعقولهم لا بالسلاح والذين يرون الطريق إلى القدس شائك بحي لا يستطيع سلاحا أيا كان الوصول إليه فأثر أن يستردوه بالحكمة.حقيقة أنا لا احتار ولا اشك في إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سيختار القدس أولا وما بعدها يهون القدس .ونحن بسطاء أمتك يا رسول الله على دربك نختار معك (القدس اولاً).
عدل سابقا من قبل الحسيني الطاهر في الجمعة ديسمبر 31, 2010 9:10 am عدل 3 مرات
» سد النهضة يحكى ان تاليف الحسيني الله اكبر
» قريباً سوف تستطيع شحن هاتفك بدقيقة
» كتاب موسوعة الفيزياء والفلك
» متجر همسة دلع
» اهداء الى الاستاذ الفاضل الشيخ عبد الله الشاذلي تاليف الحسيني الطاهر
» سوال الي محبي العلوم 3
» الغاز للى عاوز يحل
» اسماء و معاني
» المضادات الحيوية وما أدراك........
» محاضرات الورش لطلاب كلية العلوم التطبيقية
» لماذا خلقت حواءمن أدم وقت حواء وأدم نائم تعلمون السبب ؟؟
» قصة الاميرة والضفدع باللغتين العربية والانجليزية
» جهاز الايباد هل هو كمبيوتر ام ماذا
» علماء الفيزياء اناروا من حولنا الحياة الول/مدام كوري
» فوائد القراءة والمطالعة
» أرخص عروض المتابعين من سيرفر Social Market
» فديو طريقة التحميل من الموقع
» احمي اطفالك ومنشئتك من الحريق المفاجأ بطفايه الحريق
» كلمات الحسيني
» امراضالعنب ومسببات الامراض وطرق المكافحة
» طرائف المعرفة
» كلام العيون
» ما هي الفيزياء
» لما نستشهد بنروح الجنه اهداء الي فارسة القدس